- هناك من تم تكليفه بقتل الفتاة التي تم القبض عليها
- وزير الداخلية التركي لطالما افتخر واعتز بأن الوزراة الحالية هي الأفضل في تاريخ تركيا ولكن كيف وقع هذا العمل الإرهابي؟
بعد نفي قسد وحزب العمال الكردستاني الأنظار تتجه الى من يقف خلف انفجار تقسيم ورغم أن السلطات التركية أعلنت عن احتجاز سيدة سورية قالت إنها تدربت لدى مقاتلين أكراد في سوريا فإن القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية قسد نفى وجود أي علاقة بين قواته وانفجار تقسيم فيما معظم الجهات التي اتهمتها أنقرة نفت علاقاتها أيضاً، كان هذا موضوع حلقة ستديو الآن التي بُثت صباح الثلاثاء.
الزميلة سونيا الزغول تناولت الموضوع وقالت “بعد تأكيد المعلومات الأولية أن الانفجار وقع بواسطة قنبلة متطوّرة وليست انتحارية بات المحللون في انتظار أن تظهر تركيا وثائق أكثر وضوحا لإقناعهم بهوية تلك الفتاة وحديث عن ثغرات حول هويتها ومطالبات بدلائل قاطعة وأن يكون هناك دلائل على أن هذا التفجير لم يكن لهدف سياسي”.